إذا أسند الأمر إلى غير أهله فانتظر الساعة.
المطاعم المدرسية التي أسالت الحبر الكثير لها.ليس سببها نوعية الأكل وإنما المفتشيين جوتابل على غرار مفتش ىخر زمانه ك. م. الذي جعل من المطاعم سوق جملة يأخذ كل شيئ من المطاعم وأمام الملأ التمر-التفاح - حتى البطاطا كأنها لاتوجد في سوق حاسي بحبح.ووسلعته المفضلة التون المعلب.رجل طماع مفترس ياويل المسير إن دخل المخزن ......
رحم الله أيام محفوظي.
رجل ليس به هذه السقاطة .
فهل ياترى هذا مفتش المطاعم.هل تنجح المطام بهذا النوع . مفتش كل همه أنه يعرف في الوزارة رجال نافذين.
عيب عليكم